محليات

انطلاق المؤتمر العالمي الأول للميتاجينوم والميكروبيوم برعاية نائب أمير منطقة الرياض يوم الاثنين في الرياض

سينطلق المؤتمر العالمي الأول للميتاجينوم والميكروبيوم في الرياض يوم الاثنين القادم، برعاية الأمير محمد بن عبدالرحمن. يُعد المؤتمر الأول من نوعه ويجمع باحثين ومتخصصين من الداخل والخارج، بهدف استعراض أحدث تقنيات الجينوم والميكروبيوم في الصحة والبيئة. يأتي ذلك ضمن توجهات رؤية المملكة 2030 لدعم الابتكار العلمي. سيتيح المؤتمر تبادل الخبرات وعرض الابتكارات في تحليل البيانات الجينية، مع تنظيم ورش عمل وجلسات حوارية. ومن المتوقع توقيع عدة اتفاقيات علمية وإطلاق مبادرات تعزز من دور الجمعية كمركز بحثي مرجعي.

انطلاق المؤتمر العالمي الأول للميتاجينوم والميكروبيوم برعاية نائب أمير منطقة الرياض يوم الاثنين في الرياض


صحيفة وين الإلكترونيةواس

ينطلق المؤتمر العالمي الأول للميتاجينوم والميكروبيوم الاثنين القادم في الرياض، برعاية صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة الرياض، ويعقد على مدى يومين، بتنظيم من جمعية الميتاجينوم والميكربيوم.


ويجمع المؤتمر -الذي يعد الأول من نوعه في هذا المجال العلمي المتقدم- نخبة من الباحثين والمتخصصين من داخل المملكة وخارجها، بهدف تسليط الضوء على أحدث تقنيات الجينوم والميكروبيوم وتطبيقاتها في مجالات الصحة والبيئة.

ويأتي تنظيم هذا المؤتمر في ظل التوجه الوطني نحو دعم الابتكار العلمي وتطوير البحث التطبيقي في المجالات الطبية والبيئية، بما يتماشى مع مستهدفات رؤية المملكة 2030، ويؤسس لمرحلة جديدة من الاستفادة من تقنيات الميتاجينوم والذكاء الاصطناعي في مواجهة الأمراض المعدية ومقاومة المضادات الحيوية.

وسيتيح المؤتمر للمشاركين فرصة تبادل الخبرات والمعارف العلمية، واستعراض أبرز الابتكارات في تحليل البيانات الجينية وتطبيقاتها في الطب الحديث، إلى جانب تنظيم ورش عمل وجلسات حوارية متخصصة.
ومن المتوقع أن يشهد المؤتمر توقيع عدد من الاتفاقيات العلمية، إضافة إلى إطلاق مبادرات نوعية تعزز من دور الجمعية مركزًا بحثيًّا مرجعيًّا في هذا المجال المتقدم.

وأكدت رئيس مجلس إدارة جمعية الميتاجينوم والميكروبيوم الدكتورة همسة آل طيب، سعي الجمعية من خلال هذا الحدث إلى بناء مجتمع بحثي متخصص، وتقديم استشارات علمية مبنية على الأدلة، والمساهمة في تعزيز جودة الخدمات الصحية في المملكة، وذلك عبر توظيف أحدث ما توصلت إليه التقنية الحيوية والجينومية.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى