Certainly! Here’s a revised title using more commonly searched keywords: “تدشين مركز burns والجراحة التجميلية في مستشفى جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل بالمنطقة الشرقية”

دشّن الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز مركز الحروق والجراحات التجميلية في مستشفى جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل، معلنًا بدء استقبال المرضى. وأكد سموه أهمية الدعم المستمر للقطاع الصحي، مشيرًا إلى التطورات الحاصلة فيه. من جهته، عبّر رئيس الجامعة الدكتور فهد الحربي عن سعي المدينة الطبية إلى تحسين خدمات رعاية مصابي الحروق وفق المعايير الدولية وتعزيز البحث العلمي. يشتمل المركز على أقسام متخصصة وتكنولوجيا متقدمة، ويضم 500 سرير، منها 10 للحالات الطارئة. كما تم عرض مرئي عن المركز وتكريم الجهات المشاركة في الحفل.
Certainly! Here’s a revised title using more commonly searched keywords:
“تدشين مركز burns والجراحة التجميلية في مستشفى جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل بالمنطقة الشرقية”
صحيفة وين الإلكترونيةواس
دشّن صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، اليوم، مركز الحروق والجراحات التجميلية في مستشفى جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل بالمدينة الطبية الأكاديمية، إيذانًا ببدء استقبال وتنويم المرضى في المستشفى.
وثمّن سموه الدعم الكبير الذي يحظى به القطاع الصحي من القيادة الرشيدة –أيدها الله–، مؤكدًا أن ما يشهده هذا القطاع من تطور شامل يُعد ثمرة لهذا الدعم، ويعكس الرؤية الطموحة التي تستهدف تحسين جودة الحياة والخدمات الصحية للمواطن والمقيم، مشيرًا إلى أن المستقبل سيحمل -بإذن الله- مزيدًا من القفزات النوعية، في ظل الاهتمام الكبير بهذا القطاع الحيوي.
من جهته، أكَّد رئيس جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل المكلَّف الدكتور فهد بن أحمد الحربي -خلال كلمته-، سعي الجامعة ممثلة بالمدينة الطبية الأكاديمية، إلى رفع كفاءة الخدمات الطبية، وتعزيز معايير رعاية مصابي الحروق وفقًا للمعايير الدولية، إضافة إلى تمكين الجانب البحثي في تقنياتها الحديثة، ورفع مستوى الوعي الوقائي للحد منها، والمضي نحو الريادة وصناعة الفارق، بما يتناسب مع ظروف المنطقة الشرقية واحتياجاتها ونمو معدلها السكاني، استنادًا إلى نسب الحوادث ذات العلاقة، والإعاقات والوفيات الناجمة عنها، إلى جانب الإحصائيات المحلية والعالمية التي تؤكد أهمية هذه القضية على المستويات الصحية والمجتمعية والاقتصادية.
وبيَّن أن إنشاء مركز الحروق والجراحات الترميمية جرت وفق منظومة متكاملة للعناية بمختلف مستويات الإصابة بالحروق، ويشمل عددًا من الأقسام والوحدات التخصصية المتطورة، بما يتماشى مع التوجهات والتجارب العالمية، مشيرًا إلى ما يحظى به المركز من كوادر وكفاءات بشرية عالية، وتجهيزات تقنية متقدمة، تشمل أحدث الأجهزة والمعامل والمختبرات؛ لتقديم خدمات طبية وعلاجية عالية المستوى، معربًا عن شكره لسمو أمير المنطقة الشرقية على حضوره وتدشينه للمركز.
بعد ذلك، شاهد الحضور عرضًا مرئيًا عن المركز، ثم كرّم سموه الجهات المشاركة.
يُذكر أن مستشفى جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل يُعد من المنشآت الصحية المتقدمة، ويضم ثمانية مراكز متخصصة بطاقة استيعابية تصل إلى 500 سرير، من بينها مركز الحروق، الذي يشمل 10 أسرّة للحالات الطارئة، و10 للحالات الحادة المحولة من قسم الطوارئ، إضافة إلى 12 سريرًا للحالات المتوسطة غير المحتاجة لأجهزة التنفس الصناعي.