الرياضية

الأخدود يسجل هدفاً في روشن ويقترب خطوة واحدة من البقاء

فاز فريق الأخدود على الرائد بهدف نظيف في الجولة الثالثة والثلاثين من دوري روشن للمحترفين، وذلك في ملعب الأمير هذلول بن عبدالعزيز. سجل الهدف النيجيري سافيور غودين في الدقيقة 56. بهذا الفوز، ارتفع رصيد الأخدود إلى 31 نقطة في المركز السادس عشر، بينما بقي الرائد عند 21 نقطة في المركز الأخير. يحتاج الأخدود للفوز في مباراته الأخيرة أمام الخليج لضمان البقاء في الدوري، بشرط خسارة الوحدة. شهد اللقاء ضغطًا من الأخدود، ورغم محاولات الرائد لم يتمكن من تسجيل أي أهداف، لينتهي اللقاء بفوز الأخدود.

الأخدود يسجل هدفاً في روشن ويقترب خطوة واحدة من البقاء في الدوري


فاز الأخدود على حساب نظيره الرائد، بنتيجة هدف نظيف، في اللقاء الذي جمع الفريقين، ضمن مباريات الجولة الثالثة والثلاثين من مسابقة دوري روشن للمحترفين، والتي أقيمت على أرضية ملعب الأمير هذلول بن عبدالعزيز الرياضية.

وجاء هدف الأخدود عن طريق النيجيري سافيور غودين (56) من عمر اللقاء.

وارتفع رصيد الأخدود إلى النقطة (31) بالمركز السادس عشر بجدول ترتيب مسابقة دوري روشن للمحترفين، بينما تجمد رصيد الرائد عند النقطة (21) في المركز الأخير بجدول الترتيب.

ويحتاج الأخدود للفوز بالمباراة الأخيرة من مسابقة دوري روشن للمحترفين أمام نظيره الخليج، وذلك من أجل البقاء في الدوري، وعدم الهبوط إلى يلو، وذلك في حالة واحدة وهي خسارة الوحدة في الجولة الأخيرة.

اللقاء بدأ بضغط كبير من جانب الأخدود، من أجل تسجيل الهدف الأول في شباك الرائد، وتحقيق النقاط الثلاث من اللقاء، وذلك للهروب من مراكز الهبوط.

وشهد الشوط الأول محاولات من جانب لاعبي الفريقين، وذلك من أجل تسجيل هدف في الشباك، دون تشكيل خطورة تذكر على مرمى الأخدود والرائد.

ولم ينجح لاعبي الفريقين، في تسجيل أي هدف، لينتهي الشوط الأول بالتعادل السلبي بين الأخدود والرائد .

وتقدم الأخدود بالهدف الأول عن طريق لاعب الفريق النيجيري سافيور غودين، وذلك عرضية من جانب كريستيان باسوغوغ، قابلها بتصويبة داخل الشباك (56).

شكل لاعبو الرائد، خطورة على مرمى الأخدود، وسط تمركز دفاعي من جانب أصحاب الأرض في وسط الملعب في الشوط الثاني من المباراة.

ولم يتمكن لاعبو الرائد من معادلة النتيجة، لينتهي اللقاء بانتصار الأخدود بنتيجة هدف نظيف، وينعش حظوظه في البقاء بدوري روشن في الموسم المقبل.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى