الإقتصاد - مال و أعمال

٦ طُرُق تقنية لتعزيز التوطين وتقليل الفجوة الرقمية

تعمل وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات على عدة مشاريع لتقليل معدلات البطالة وتنمية الاقتصاد الرقمي من خلال 6 مسارات مختلفة. تهدف الوزارة أيضًا إلى سد الفجوة الرقمية في قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وزيادة نسب التوظيف. بالإضافة إلى ذلك، تقوم بتطوير مهارات الاستثمار في الحكومة الرقمية بالقطاع العام وتنفيذ برامج تدريبية محلية ودولية لرفع قدرات العاملين في المجال. تهدف البرامج أيضًا إلى دعم الشركات الحكومية ورفع القدرات في إعادة هندسة الإجراءات وإدارة الجودة.

تحسين التوطين وسد الفجوة الرقمية: 6 مسارات تقنية شهيرة

تعمل وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات -حاليًّا- على عدَّة مشروعات؛ لخفض معدَّلات البطالة، وتنمية الاقتصاد الرقميِّ، من خلال (6) مسارات هي: (التعليم – التعريف – الخبرات – التدريب على رأس العمل – تطوير القيادات)؛ لسد الفجوة الرقميَّة بقطاع الاتِّصالات وتقنية المعلومات، وزيادة نسب التوطين فيه، ورفع جودة المخرجات في التدريب والتوظيف بما يتوافق مع سوق العمل.

كما تعمل على برنامج تطوير مهارات الاستثمار في الحكومة الرقميَّة بالقطاع العام؛ بهدف تمكين موظَّفيه من اكتساب المعرفة والمهارات اللازمة لتعزيز كفاءة الاستثمار في المشتريات الرقميَّة، والتصدير، مع التركيز على إشراك القطاع الخاص في تحقيق التحوُّل الرقميِّ.

وتعمل الوزارة ضمن برامجها الجديدة على تقييم الفجوات في قدرات قاعدة المورِّدين في سلسلة قيمة الاتِّصالات وتقنية المعلومات، بناءً على حجم الطلب؛ بهدف تقليص الفجوات بين العرض والطلب، وضمان جاهزيَّة القطاع الخاص بما يتلاءم مع فرص الحكومة الرقميَّة.

وتهدف البرامج إلى دعم الشركات الحكوميَّة، والعمل على رفع القدرات للعاملين في مجالات إعادة هندسة الإجراءات، وتحليل العمليَّات وتصميمها، وإدارة الجودة في بناء وتطويرهندسة الإجراءات، من خلال تنفيذ برامج تدريبيَّة محليَّة ودوليَّة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى