
أغدق سمو ولي العهد عبارات الدعم المعنوي لنادي الأهلي، مبرزاً اللحظة التاريخية التي حقق فيها الفريق الأول إنجازاته باسم الوطن. تكريم سموه لوزير الرياضة ورئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم ومسؤولي الوزارة يُعد وساماً للرياضيين. استقبل الأهلي باستقبال كريم بعد نجاحه في البطولة الآسيوية، حيث أصبح الحلم السعودي واقعاً بفضل دعم الجماهير. البطولة ليست مجرد ذكرى، بل مناسبة للاحتفال والفخر. الاتحاد في النادي يعزز قيمة الهوية القارية، وينتظر استثمار المكتسبات الجديدة لبناء مستقبل رياضي مميز ومتفوق.
لقاء الأحلام: تحقيق الأماني والتواصل المثالي
أغدق سمو ولي العهد عبارات الدعم المعنوي على النادي النخبوي منوهاً بتلك اللحظة التاريخية التي حلق فيها الفريق الأول بالنادي باسم الوطن عالياً كتأكيد على بُعد النظرة السامية إلى القطاع الرياضي كرافد حيوي للرؤية الوطنية .
تكريم سمو ولي العهد واستقباله لسمو وزير الرياضة الأمير عبدالعزيز بن تركي ومسؤولي الوزارة ولرئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم وللأجهزة الإدارية والفنية والفريق البطل يعد وساماً فاخراً ناله الرياضيون قاطبة
فهاهي كف الملهم تصافح وتقدر الأبطال وهاهي كلماته تعانق مشاعرهم وتحثهم نحو الاستمرارية وأن الدولة لن تتوانى في دعم المنجزين.
حضي الأهلي والمنتمون له باستقبال كريم بعد أن استقلوا موكب الطموح الرياضي الأبرز في هذا العام وبعد أن حولوا الحلم الأخضر بتزعم القارة إلى واقع بفضل مدرج الملوك المهيب الذي كانت له اليد الطولى في كتابة فصول وأحداث المجد ليصبح سعودياً خالصاً .
البطولة الآسيوية الكبيرة لم تكن يوماً ذكرى عابرة في تاريخ الأندية التي حققتها ولاتثريب أن يضرب لها النخبويون مواعيد فرح مستمرة وان يتسامروا في التعليق على كواليسها وأن يردوا على الآراء الغيورة تجاهها بعرض أجمل تفاصيلها .
للأهلاويين حافظوا على قيمة وهوية البطل القاري ومكنوا مصادر القوى فيه ليكون فرس رهان حقيقي للمملكة في المحافل الرياضية المستحقة .
كل الأنظار تتجه للتحلية حيث صناع القرار في النادي الذين حصلوا على مكتسبات عظيمة تنتظر استثماراُ أمثل لما سيكون عليه الغد من مسؤوليات ومتطلبات وطموحات .
آمل أن توفق الإدارة الربحية وعضدها غير الربحي في رسم ملامح تميز وتفوق رياضي يغذي مستقبل النخبوي
@hasanqarni