محليات

المحكمة العليا: الأربعاء أول أيام ذي الحجة وعيد الأضحى يوم الجمعة 6 يونيو

أعلنت المحكمة العليا أن غداً الأربعاء 1 / 12 / 1446هـ، الموافق 28 مايو 2025م، هو أول أيام شهر ذي الحجة. سيصادف يوم عرفة الخميس 9 / 12 / 1446هـ، الموافق 5 يونيو، بينما سيُحتفل بعيد الأضحى المبارك يوم الجمعة التالي. جاء ذلك بعد جلسة للمحكمة لمراجعة رؤية الهلال، حيث شهد عدد من الشهود برؤية الهلال. وتوجهت المحكمة بالدعاء لخادم الحرمين الشريفين وولي عهده، ولعامة المسلمين بالتوفيق في أعمالهم، وحفظ حجاج بيت الله وتيسير سُبل حجهم.

المحكمة العليا: الأربعاء 1 ذي الحجة وعيد الأضحى الجمعة 6 يونيو 2023


أعلنت المحكمة العليا أن يوم غدٍ الأربعاء 1 / 12 / 1446هـ ــ حسب تقويم أم القرى ــ الموافق للثامن والعشرين من شهر مايو 2025م، هو غرة شهر ذي الحجة لعام 1446هـ، والوقوف بعرفة يوم الخميس 9 / 12 / 1446هـ ــ حسب تقويم أم القرى ــ الموافق للخامس من شهر يونيو، وعيد الأضحى المبارك يوم الجمعة الذي يليه.

جاء ذلك في بيان أصدرته المحكمة العليا اليوم فيما يلي نصه: الحمد لله وحده، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد: فقد عقدت دائرة الأهلة في المحكمة العليا جلسةً مساء هذا اليوم الثلاثاء التاسع والعشرين من شهر ذي القعدة لعام 1446هـ -حسب تقويم أم القرى- الموافق 27 / 5 / 2025م؛ للنظر فيما يردها حول ترائي هلال شهر ذي الحجة لهذا العام 1446هـ، وبعد الاطلاع على جميع ما وردها والنظر فيه وتأمله.

قرار المحكمة العليا

ونظرًا لما تضمنه قرار المحكمة العليا رقم (194/ هـ) وتاريخ 29 / 10 / 1446هـ أن يوم الثلاثاء 1 / 11 / 1446هـ ــ حسب تقويم أم القرى ــ الموافق 29 / 4 / 2025م هو غرة شهر ذي القعدة لهذا العام 1446هـ، ولأنه قد شهِدَ عدد من الشهود العدول برؤية هلال شهر ذي الحجة هذه الليلة؛ فإن الدائرة تقرر أن يوم غدٍ الأربعاء 1 / 12 / 1446هـ -حسب تقويم أم القرى- الموافق للثامن والعشرين من شهر مايو أيار 2025م، هو غرة شهر ذي الحجة لعام 1446هـ، والوقوف بعرفة يوم الخميس 9 / 12 / 1446هـ -حسب تقويم أم القرى- الموافق للخامس من شهر يونية ــ حزيران، وعيد الأضحى المبارك يوم الجمعة الذي يليه.

والمحكمة العليا إذ تعلن ذلك لتسأل المولى عز وجل لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- أن يجزيهما خير الجزاء لما يقدمانه من خدمة لضيوف الرحمن.

كما تسأل الله عز وجل لعموم المسلمين أن يوفِّقهم للعمل بما يرضيه، ويتقبل صالح أعمالهم، ويتجاوز عن سيئاتهم، ويحفظ حجاج بيته الحرام، وييسر سُبل أداء حجهم، ويتقبله منهم.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى