واصلت اليوم فعاليات منتدى الاستثمار الرياضي في الرياض برعاية وزارتي الرياضة والاستثمار، بحضور مختصين ومهتمين. بدأت الجلسة الثانية بحوار حول الصناديق الاستثمارية والتمويل في الرياضة. تناولت الجلسة أنواع الصناديق ودورها في دعم المشاريع الرياضية والتحديات التي تواجهها. كما نوقش تطور الاستثمار الرياضي وتوجهاته المستقبلية. شدد المشاركون على أهمية التعاون بين المستثمرين والجهات الرياضية لضمان التحقيق نمو مستدام في هذا القطاع الحيوي.
أهمية الاستثمار في الصناديق الرياضية في دعم المشاريع الرياضية: ملفات الإستثمارية الرياضية
واصلت اليوم فعاليات منتدى الاستثمار الرياضي الذي انطلق أمس، في الرياض برعاية وزارتي الرياضة والاستثمار، بحضور كبير من مختصين ومهتمين بالجانبين الاستثماري والرياضي.
و اُستهلت فعاليات اليوم الثاني من المنتدى بجلسة حوارية بعنوان “الصناديق الاستثمارية والتمويل في القطاع الرياضي”؛ لمناقشة سبل تعزيز وتمويل القطاع من خلال الاستثمارات المختلفة.
وتطرقت الجلسة التي شارك فيها وكيل التمويل والاستثمار بهيئة السوق المالية عبدالله غنام، والرئيس التنفيذي والمؤسس لشركة يوني فان أحمد إمام، إلى أنواع الصناديق وأهميتها في دعم المشاريع الرياضية، وكيف يمكن أن تسهم في تطوير الأنشطة الرياضية المختلفة، مشيرين إلى التحديات الكبيرة التي تواجهها الصناديق في قطاع الرياضة، بما في ذلك المخاطر وعوائد الاستثمارات.
ونوقش خلال الجلسة مدى أهمية تطور الاستثمار الرياضي والتوجهات المتوقعة في السنوات القادمة، وسبل التكيف مع الحراك السريع في السوق، إضافة إلى دور الصناديق الاستثمارية في مختلف الفئات.
وأكد المشاركون في ختام حديثهم أهمية التعاون بين المستثمرين والجهات الرياضية؛ لضمان تحقيق نمو مستدام في هذا القطاع الحيوي.
