تم عقد ورشة عمل بعنوان “الفنون البصرية” في معرض جازان للكتاب 2025، حيث تحدث المصور الفوتوغرافي علي القاسم عن تطور الفنون البصرية وأهميتها، بما في ذلك التصوير الفوتوغرافي والتصميم الجرافيكي. تم استعراض ملامح الفنون البصرية مثل التعبير عن الهوية والثقافة، والتطور التقني، والتجديد الفني، والتأثير النفسي والعاطفي. كما تم التطرق لنبذة عن التصوير الفوتوغرافي وأهمية التحرير والمعالجة في تحسين جودة الصور، وتم تسليط الضوء على شخصيات مؤثرة في هذا المجال.
ورشة الفنون البصرية تبرز أساليب الإبداع والتعبير الفني
أُقيمت ضمن فعاليات “معرض جازان للكتاب 2025″، الذي تنظمه هيئة الأدب والنشر والترجمة مساء اليوم، ورشة عمل بعنوان “الفنون البصرية”، تناول فيها المصور الفوتوغرافي علي القاسم, تطور الفنون البصرية، التي تشمل الرسم، النحت، التصوير الفوتوغرافي، التصميم الجرافيكي، الفنون الرقمية، والفيديو آرت.
واستعرض أبرز ملامح الفنون البصرية، مثل التعبير عن الهوية والثقافة، والتطور التقني، والتجديد الفني، والتفاعل مع الفضاء والمكان، والتأثير النفسي والعاطفي، والبعد الفلسفي، مشيرًا إلى تداخلها مع المسرح والسينما والموسيقى، فيما يُستخدم التصميم البصري في مشاهد الأفلام وعروض الأداء.
وقدّم نبذة عن التصوير الفوتوغرافي، أثر الإضاءة والتكوين على نتائج الصور، إضافة إلى دور التصوير في توثيق اللحظات، وأهمية التحرير والمعالجة في تحسين جودة الصور، مختتمًا الورشة بالحديث عن شخصيات مؤثرة في مجال التصوير الفوتوغرافي.
