الإقتصاد - مال و أعمال

المملكة تقود جهود تحديث لوائح السلامة البحرية

ترأست المملكة اجتماع اللجنة الاستشارية للمنظمة الدولية للاتصالات المتنقلة عبر الأقمار الصناعية الـ(51)، لبحث التعديلات على لوائح السلامة البحرية ورفع التوصيات للجمعية العامة. أشرف المهندس كمال الجنيدي على متابعة التوجهات الاستراتيجية ومطابقتها للمعايير البحرية الدولية. يأتي ذلك في إطار دور المملكة الريادي في المنظمات البحرية، حيث عمل الجنيدي كوسيط لتعزيز التوافق بين الدول الأعضاء في ملفات رئيسة، مثل نظام الاستغاثة والسلامة البحرية، وتطبيق معايير الرسائل الطويلة LRTS، ومراجعة عمليات تدقيق مقدمي خدمات الاتصالات عبر الأقمار الصناعية.

قيادة المملكة في تحديث لوائح السلامة البحرية

ترأست المملكة سلسلة اجتماعات أعمال اللجنة الاستشاريَّة في المنظَّمة الدوليَّة للاتصالات المتنقِّلة عبر الأقمار الصناعيَّة الـ(51)، وذلك لبحث التعديلات المقترحة على لوائح السلامة البحريَّة، إلى جانب رفع توصيات اللجنة إلى الجمعيَّة العامَّة للمنظَّمة لاعتمادها.

وأشرف المندوب الدائم للمملكة لدى المنظَّمة البحريَّة الدوليَّة المهندس كمال الجنيدي، على متابعة التوجهات الإستراتيجيَّة لمنظَّمة الاتصالات المتنقلة، وضمان توافقها مع معايير المنظَّمة البحريَّة الدوليَّة.

ويأتي ترؤس الجنيدي لسلسلة اجتماعات أعمال اللجنة الاستشاريَّة، امتدادًا لحضور المملكة الرياديِّ في المنظَّمات البحريَّة الدوليَّة، والدور الفعَّال الذي تقوم به في تطوير أنظمة الاتصالات والسلامة البحريَّة، وتولَّى المهندس الجنيدي مسؤوليَّة إدارة جلسات الاجتماع، والعمل كوسيط محايد لتعزيز التوافق بين الدول الأعضاء في عدد من الملفات الرئيسة، أبرزها الإشراف على النظام العالمي للاستغاثة والسلامة البحريَّة، إلى جانب عمله على تطبيق معايير خدمة الرسائل الطويلة LRTS، ومراجعة عمليات تدقيق مقدِّمي خدمات الاتصالات عبر الأقمار الصناعيَّة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى